/
سيّدي ,
لتعلمْ أنْ كُلْ شيءٍ يبتدئُ بكَ جميلْ ,
وَيَفوقُ الجمَالْ أيضًا !
إذنْ ..
صبَاح البسمه اللتي تُشبة صَفاءكْ !
وَ مساءْ الشوقْ الذي أرتشفُ نبضاتهُ بـِ فنجانْ قهوتيْ ,
وَصباحكُ / مساؤكْ
أنثىَ شَآمخَه .../
* نُقطة بداية /
إلىَ ملاكي وسيّدي مع التحيّة !
كتبت وأنا أتلهفُ ,
لِلمعة
الرضاء من قلب عينيك !
حتىَ كاد يقتلني حنيني المدفون بين غيماتٍ
تظللني لأنعدم من الرؤية
وكثيرًا مَاأمطر
القلم بِحبره فوق مساحات الورق ,
ليكتبك عشقًا
للصباح الذي يبدئُ بضوءكْ
والليلُ حين يودعنا تحت ظلال القمر ومُصافحة النجوم في أحضان سماءك,
ولكن وربي لم أعشق الغضب ليسكنك في
صباحاتكْ ,
ولم
أعشق صباحاتي حين تكون منزويه بعيدًا
تشرقُ بِالحنين ذاته ,
بلا
ضوء !
أعرف وَأدركُ جيدًا
يامعنىَ البياض
أن حروفي هزيلةٌ جدًا وَستظل كذلك حين يتعلق البوح
بوصفك
او بوصف شعورٍ سببهُ الأول
والأخير أنت !
أيها
النقي...
كل شيء هنا هو ...
لكــ ...!
كانت هنا
بقآيآ أنثى
شآآآآآآآمخه ... بكــ ...
شمـــــــــــوخ
