ربما .. قديما كانت الاعذار مقنعه لعدم الوعي الكافي بالحبكات الدوليه والسياسيه منها خاااصه
ولكن اليوم لايوجد جهل بالمعنى الذي يجعلنا نتقبل اي عذر واهي من اي اعتداء اجنبي
ياخي (او اختي عفوا) ان الحروب والويلات التي عشنا دهرا في كنفها لم تجعل منا جاهلا
فاطفال العرب المفروض عليها الحصار العسكري الاجنبي تعلم بالخطط السياسيه اكثر من اي شخص اخر ..
لا يوجد جهل ولايوجد تقبل لاي عذر
ولكن يوجد انهزاميه او سلبيه او اسمها كيفما شئت اخي القاريء
وهذا هو واقعنا
ويبدو لي التاريخ يعيد نفسه وامل ذلك
لان عصر الانحطاط لم يدم طويلا فعقبه عصر النهضه بشتى المجالات وهذا مانتطلع به ليس تاملا بارهاصات الواقع والمستقبل ولكن حبا وثقه بالله ان يصلح وضعنا ...
تشعب بي تفكيري وانا اقرا موضوعك هذا اخي الفاضل الى عدة منحيات اسهبت كثيرا ووصلت الى جمله لا اعلم ان كنت سترسل معي الى ان تصل الى ماوصلت اليه
ان النار دوما لا تعقب وراءها الا الرماد,,,
لفهم ماقصده (نظره سريعه الى ماضينا والى الحاظر العاجز
ارق التحايا